أمر المستشار عبدالمجيد محمود ـ النائب العام ـ بإحالة إيهاب صلاح ـ المذيع بقطاع الأخبار في التليفزيون المصري ـ إلي محكمة جنايات الجيزة بتهمة قتل زوجته «ماجدة كمال كامل» عمداً بسلاحه الناري المرخص بعد أن أطلق عليها طلقة واحدة أصابتها في رأسها وأودت بحياتها، واقتربت هذه الجناية بأخري وهي إحراز جوهري مادتي الحشيش والبانجو بقصد التعاطي.
تعود وقائع القضية إلي فجر يوم 19 يوليو أمس حال عودة المتهم من عمله بالتليفزيون في الساعات الأولي من الصباح يوم الحادث إلي منزله وكانت زوجته وشقيقتها ونجلاها موجودين بالمنزل وحدثت بين المتهم وزوجته مشادة كلامية تطورت إلي تشابك بالأيدي فقامت المجني عليها بالتعدي عليه وصفعته علي وجهه وأخرجت ملابسه من الدولاب وألقت بها علي الأرض وهي تعايره بالإنفاق عليه فأخرج سلاحه الناري وأطلق عليها رصاصة واحدة أصابتها في رأسها وأودت بحياتها،
وأبلغ الشرطة في الحال فانتقلت النيابة لمكان الحادث وعاينت قصة جثة المجني عليها، وشاهدت الإصابة في رأسها وتم ضبط المتهم وسلاحه واعترف تفصيلياً أمام محمود عبود ـ وكيل أول نيابة حوادث جنوب الجيزة ـ بأنه كان يقصد قتل زوجته فاصطحبته النيابة في اليوم التالي وأجرت المعاينة التصويرية عن كيفية ارتكاب الحادث.
كما اعترفت شقيقة المجني عليها وتدعي «نجاح» بأن المتهم بعد عودته من عمله تناول سيجارة ملفوفة وحدثت المشادة بينه وبين زوجته وأثناء وجودها في المطبخ سمعت صوت طلقة نارية، ولما خرجت وجدت شقيقتها جثة هامدة، كما قالت إنها شاهدت المتهم بسلاحه الناري وهو يتصل بالشرطة بعد ارتكاب الحادث، وتسلم المستشار حمادة الصاوي ـ المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة ـ تقرير الطب الشرعي، الذي أثبت أن المجني عليها أصيبت بطلقة نارية حية خرجت من السلاح الناري المضبوط، وأن المقذوف المستخرج من جثة المجني عليها أطلق من ذات السلاح،
وأن سبب الوفاة إصابة نارية بالرأس اخترقت الجمجمة وأدت إلي تهشمها وأثبت تقرير الطب الشرعي أن السلاح الناري المستخدم في الجريمة كامل الأجزاء وصالح للاستخدام ومطابق للعيار المضبوط، وأثبت الكشف الطبي علي المتهم وجود بعض الإصابات بساعده الأيمن، تبين أنها مطابقة لأظافر المجني عليها. وأكد تقرير المعمل الجنائي أن اللفافة الورقية المضبوطة بمنزل المتهم تحتوي علي نبات البانجو، وأن المواد التي عثر عليها بالطفاية هي مادة الحشيش المخدر.
تعود وقائع القضية إلي فجر يوم 19 يوليو أمس حال عودة المتهم من عمله بالتليفزيون في الساعات الأولي من الصباح يوم الحادث إلي منزله وكانت زوجته وشقيقتها ونجلاها موجودين بالمنزل وحدثت بين المتهم وزوجته مشادة كلامية تطورت إلي تشابك بالأيدي فقامت المجني عليها بالتعدي عليه وصفعته علي وجهه وأخرجت ملابسه من الدولاب وألقت بها علي الأرض وهي تعايره بالإنفاق عليه فأخرج سلاحه الناري وأطلق عليها رصاصة واحدة أصابتها في رأسها وأودت بحياتها،
وأبلغ الشرطة في الحال فانتقلت النيابة لمكان الحادث وعاينت قصة جثة المجني عليها، وشاهدت الإصابة في رأسها وتم ضبط المتهم وسلاحه واعترف تفصيلياً أمام محمود عبود ـ وكيل أول نيابة حوادث جنوب الجيزة ـ بأنه كان يقصد قتل زوجته فاصطحبته النيابة في اليوم التالي وأجرت المعاينة التصويرية عن كيفية ارتكاب الحادث.
كما اعترفت شقيقة المجني عليها وتدعي «نجاح» بأن المتهم بعد عودته من عمله تناول سيجارة ملفوفة وحدثت المشادة بينه وبين زوجته وأثناء وجودها في المطبخ سمعت صوت طلقة نارية، ولما خرجت وجدت شقيقتها جثة هامدة، كما قالت إنها شاهدت المتهم بسلاحه الناري وهو يتصل بالشرطة بعد ارتكاب الحادث، وتسلم المستشار حمادة الصاوي ـ المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة ـ تقرير الطب الشرعي، الذي أثبت أن المجني عليها أصيبت بطلقة نارية حية خرجت من السلاح الناري المضبوط، وأن المقذوف المستخرج من جثة المجني عليها أطلق من ذات السلاح،
وأن سبب الوفاة إصابة نارية بالرأس اخترقت الجمجمة وأدت إلي تهشمها وأثبت تقرير الطب الشرعي أن السلاح الناري المستخدم في الجريمة كامل الأجزاء وصالح للاستخدام ومطابق للعيار المضبوط، وأثبت الكشف الطبي علي المتهم وجود بعض الإصابات بساعده الأيمن، تبين أنها مطابقة لأظافر المجني عليها. وأكد تقرير المعمل الجنائي أن اللفافة الورقية المضبوطة بمنزل المتهم تحتوي علي نبات البانجو، وأن المواد التي عثر عليها بالطفاية هي مادة الحشيش المخدر.