◄◄ المجنى عليها قالت لـ«المتهم»: «أنا مابقيتش مستحملاك».. والقاتل يرد: «هو أنا بقيت مرحلة وعدت خلاص!»
◄◄ شقيقة المجنى عليها: إيهاب اتجوز أختى بمزاجه وعمرها ماجريت وراه .. وكان مستفيدا منها.. وكانت بتجيبله كل حاجة من شغلها فى التجارة والسياحة والعطور
مشاهد وحقائق مغايرة تماما لتصريحات المذيع إيهاب صلاح، المتهم بقتل زوجته، كشفتها شقيقة القتيلة ماجدة كمال مشفوعة بصور تنشر لأول مرة فى حفل عيد ميلاد المذيع قبل أيام قليلة من الجريمة، ويظهر فيها المذيع فى حالة حب وعشق لزوجته على غير ماصرح به، وهو نفس الحفل الذى قدمت فيه الزوجة هدية قيمة احتفاء به، وتعجبت الشقيقة من محاولات دفاع إيهاب إلصاق حالة المرض النفسى به للهروب من مسؤولية جريمته، وتساءلت: كيف يوكل التليفزيون المصرى مسؤولية نقاش قضايا خاصة بالأمن وسمعة البلاد على الهواء لمذيع مريض نفسياً؟!
قال محمد السباعى، محامى أسرة القتيلة ماجدة كمال، زوجة المذيع التليفزيونى إيهاب صلاح، إنه سيطلب تعديل قيد ووصف الجريمة من قتل عمد مقترن بحيازة وتعاطى مخدرات إلى قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد، مستنداً إلى أن هناك «ضغينة» بين المتهم والمجنى عليها، والتى تمثلت فى مظاهر الكره المختلفة، حسبما كشفها المتهم فى مذكراته ، حيث قال إنه لو كان بإمكانه لقتل المجنى عليها بأكثر من طلقة وفرغ فيها المسدس بأكمله، موضحاً أن ما نشره سيتم استخدامه ضده فى القضية، وليس لتبرئته كما كان متخيلا.
وأضاف السباعى فى تصريحاته أن تكييف سبق الإصرار والترصد تحقق أيضاً من هدوء المتهم بعد الشطر الأول من المشاجرة، حتى تدخلت شقيقتها فى الأمر، وطلبت منه الهدوء والابتعاد عن المجنى عليها، ورفضت أيضاً إعطاءه المسدس، وقامت بإعداد كوب من «الينسون» حتى يستعيد هدوءه، إلا أنه استغل فترة وجودها فى المطبخ وأطلق الرصاص على زوجته. ولفت السباعى إلى أن المتهم كان دائم التباهى بحمل السلاح أمام أهالى المنطقة، وأنه كان يخبرهم أنه حصل عليه من وزارة الداخلية، وأنه لا يفارقه أبداً، وأنه صالح للاستعمال طوال الوقت.
وأوضح السباعى أنه سيتقدم لهيئة المحكمة فى أولى جلسات القضية بعدد من الدراسات الطبية التى تفيد بأن مخدر الحشيش يعد من الأنواع «المطمئنة» والتى لا تسبب أى حالات هياج، بل على العكس يجعل متعاطيه هادئ الطباع، وهو ما يعنى أن المتهم كان بائت العزم وعاقد النية على ارتكاب الجريمة، رغم تناوله المخدرات، وهذا يؤكد أيضاً أن المتهم وصل لمرحلة من «التشبع المخدراتى».
◄◄ شقيقة المجنى عليها: إيهاب اتجوز أختى بمزاجه وعمرها ماجريت وراه .. وكان مستفيدا منها.. وكانت بتجيبله كل حاجة من شغلها فى التجارة والسياحة والعطور
مشاهد وحقائق مغايرة تماما لتصريحات المذيع إيهاب صلاح، المتهم بقتل زوجته، كشفتها شقيقة القتيلة ماجدة كمال مشفوعة بصور تنشر لأول مرة فى حفل عيد ميلاد المذيع قبل أيام قليلة من الجريمة، ويظهر فيها المذيع فى حالة حب وعشق لزوجته على غير ماصرح به، وهو نفس الحفل الذى قدمت فيه الزوجة هدية قيمة احتفاء به، وتعجبت الشقيقة من محاولات دفاع إيهاب إلصاق حالة المرض النفسى به للهروب من مسؤولية جريمته، وتساءلت: كيف يوكل التليفزيون المصرى مسؤولية نقاش قضايا خاصة بالأمن وسمعة البلاد على الهواء لمذيع مريض نفسياً؟!
قال محمد السباعى، محامى أسرة القتيلة ماجدة كمال، زوجة المذيع التليفزيونى إيهاب صلاح، إنه سيطلب تعديل قيد ووصف الجريمة من قتل عمد مقترن بحيازة وتعاطى مخدرات إلى قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد، مستنداً إلى أن هناك «ضغينة» بين المتهم والمجنى عليها، والتى تمثلت فى مظاهر الكره المختلفة، حسبما كشفها المتهم فى مذكراته ، حيث قال إنه لو كان بإمكانه لقتل المجنى عليها بأكثر من طلقة وفرغ فيها المسدس بأكمله، موضحاً أن ما نشره سيتم استخدامه ضده فى القضية، وليس لتبرئته كما كان متخيلا.
وأضاف السباعى فى تصريحاته أن تكييف سبق الإصرار والترصد تحقق أيضاً من هدوء المتهم بعد الشطر الأول من المشاجرة، حتى تدخلت شقيقتها فى الأمر، وطلبت منه الهدوء والابتعاد عن المجنى عليها، ورفضت أيضاً إعطاءه المسدس، وقامت بإعداد كوب من «الينسون» حتى يستعيد هدوءه، إلا أنه استغل فترة وجودها فى المطبخ وأطلق الرصاص على زوجته. ولفت السباعى إلى أن المتهم كان دائم التباهى بحمل السلاح أمام أهالى المنطقة، وأنه كان يخبرهم أنه حصل عليه من وزارة الداخلية، وأنه لا يفارقه أبداً، وأنه صالح للاستعمال طوال الوقت.
وأوضح السباعى أنه سيتقدم لهيئة المحكمة فى أولى جلسات القضية بعدد من الدراسات الطبية التى تفيد بأن مخدر الحشيش يعد من الأنواع «المطمئنة» والتى لا تسبب أى حالات هياج، بل على العكس يجعل متعاطيه هادئ الطباع، وهو ما يعنى أن المتهم كان بائت العزم وعاقد النية على ارتكاب الجريمة، رغم تناوله المخدرات، وهذا يؤكد أيضاً أن المتهم وصل لمرحلة من «التشبع المخدراتى».
وهذه نسخة من عقد زواج المذيع إيهاب صلاح السعيد سالم من زوجته ماجدة كمال، والمحرر فى 25 مارس 2004، كما حصلت على نسخة من مفردات مرتب المتهم، بالإضافة إلى مجموعة جديدة من الصور لعيد ميلاده الأخير الذى سبق الحادث بأربعة أيام فقط، والذى كان يحتفل فيه مع زوجته وأسرتها، وتظهر فيها مشاعر الحب والود بينهما، خاصة أنه يقبلها مجموعة من القبلات العاطفية أمام الجميع وعلى الملأ، وفى هذا الحفل أيضاً قدمت المجنى عليها للمتهم هدية عبارة عن «موتوسكيل» بلغ ثمنه 5 آلاف جنيه، كانت اشترته له وساعدها فى ذلك شقيقها، والذى أحضره لمسكن الزوجية على عربة نقل، حتى يكون إيهاب هو أول من يركبه.
احتفالات وقبلات فى آخر عيد ميلاد
ونسفت أمل كمال، شقيقة المجنى عليها، فى تصريحات خاصة كل ادعاءات المتهم، قائلة: «هو اللى اتجوز أختى بمزاجه.. وعمرها ما جريت وراه.. معقولة فى 1994 تعرف رقم تليفونه الأرضى لأن الموبايل ماكنش لسه ظهر.. وطاردته لحد بيته.. إزاى؟ وهو كان راجل تقيل ومذيع وواصل وعارف كبارات البلد والشرطة.. ده خلصلى رخصة بطاقة وأنا قاعدة فى مكانى متحركتش وجابها لحد عندى.. هو اللى كان مستفيد منها.. وكانت بتجيبله كل حاجة من شغلها فى التجارة والسياحة والعطور».
وتابعت أمل: «شوفوا الصور خير دليل على ذلك.. ورغم كل ده كان بيخوّنها.. علشان كدة أختى اتجننت إزاى تعمل معاه كده وفى الآخر ينام مع واحدة تانية.. فكانت بتشتكى لأختى التانية نجاح اللى كانت قاعدة فى الشقة وشافته لما رجع.. وكانت مصممة على الطلاق، وتسيبله البيت وتلم هدومها.. لأنها مابقتش مستحملة.. فحس إن كرامته اتهانت.. ومبقاش مصدق نفسه إزاى النجم الإعلامى الكبير ييجى عليه وقت ويبقى مرحلة وعدت خلاص، ويتركن على الرف وتسيبه.. فراح خلص عليها».
احتفالات وقبلات فى آخر عيد ميلاد
ونسفت أمل كمال، شقيقة المجنى عليها، فى تصريحات خاصة كل ادعاءات المتهم، قائلة: «هو اللى اتجوز أختى بمزاجه.. وعمرها ما جريت وراه.. معقولة فى 1994 تعرف رقم تليفونه الأرضى لأن الموبايل ماكنش لسه ظهر.. وطاردته لحد بيته.. إزاى؟ وهو كان راجل تقيل ومذيع وواصل وعارف كبارات البلد والشرطة.. ده خلصلى رخصة بطاقة وأنا قاعدة فى مكانى متحركتش وجابها لحد عندى.. هو اللى كان مستفيد منها.. وكانت بتجيبله كل حاجة من شغلها فى التجارة والسياحة والعطور».
وتابعت أمل: «شوفوا الصور خير دليل على ذلك.. ورغم كل ده كان بيخوّنها.. علشان كدة أختى اتجننت إزاى تعمل معاه كده وفى الآخر ينام مع واحدة تانية.. فكانت بتشتكى لأختى التانية نجاح اللى كانت قاعدة فى الشقة وشافته لما رجع.. وكانت مصممة على الطلاق، وتسيبله البيت وتلم هدومها.. لأنها مابقتش مستحملة.. فحس إن كرامته اتهانت.. ومبقاش مصدق نفسه إزاى النجم الإعلامى الكبير ييجى عليه وقت ويبقى مرحلة وعدت خلاص، ويتركن على الرف وتسيبه.. فراح خلص عليها».