facebook

ابحث في جوجل مباشرة من هنا

share it

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More blogger

الأربعاء، 18 يناير 2012

اعدام مبارك و اولاده فى ثلاث حالات قولو امين


كل الصحف بتقول ان مبارك كان رمز الطيبه والسماحه والحب وانه اول ماسمع ان الناس مش عاوزاه وعملوا مظاهرات ضده قام علطول بقلبه الطيب وتنحى من الحكم على اساس اننا هبل و انه مش بيسرقنا بقاله 30 سنه
واللى يغيظك ان فى بعض المراقبين شايفين مصداقية فى القول إن مبارك كان متحالفاً سراً مع الناس الذين سعوا إلى الإطاحة بيه، إلا أن هناك تساؤلات تتصاعد تتعلق بما تعنيه محاكمة القرن فى مصر
فالحاج مبارك ونجلاه، جمال وعلاء، ووزير داخليته حبيب العادلى وستة من كبار ضباط الأمن كلهم فى قفص الاتهام يواجهون مجموعة من الاتهامات، ويتهمون الرئيس السابق بجرائم احتيال اقتصادى واستغلال منصبه للثراء (كلمه ثراء دى حاجه تافهه) ، إلا أن التهمة الأخطر التى يواجهها هى انهم اتفقوا على قتل المتظاهرين.

الناس اللى بتفهم فى القانون بتقول إن هناك ثلاثة حالات يمكن أن يروح فيها مبارك باذن الله لحبل المشنقه. الأول إذا استطاع الإدعاء أن يثبت أن قوات الأمن أطلقت الرصاص الحى على المتظاهرين، ومن ثم فإن الرئيس يقع عليه مسئولية دستورية لحماية شعب مصر، وبالتالى يمكن أن يعاقب بالسجن فترة تصل إلى 10 سنوات حتى لو كان يجهل حقيقة الوضع. قولوا امين


الحالة الثانية إذا استطاع الإدعاء أن يثبت أن مبارك كان يعلم بعمليات القتل ولم يفعل شيئا لوقفها، وسيكون مذنباً بالتآمر فى عمليات القتل ويواجه السجن مدة 25 عاماً. ياسلام جامده دى


والحالة الثالثة والأخيرة إذا أمكن إثبات التآمر للقتل، أى إذا تم إثبات أن مبارك أصدر أوامر بقتل المتظاهرين وهى جريمة عقوبتها الإعدام. ياااااااارب

طبعا كلنا نفسنا فى التالته وربنا يولى من يصلح

شاركنا برأيك

أخبـآر~مـصـر~وآلعـآلمـ

فيس بوك